كلمة مدير المكتبة

    ان الكتاب كان ولا زال وسيظل خير جليس للأنام، و كانت المكتبات منارات العلم والمعرفة و رمز من رموز التقدم العلمي والتطور الحضاري لأنها مرآة المجتمع العاكسة.

إن المكتبة المركزية للجامعة  تسعى دائما إلى مواكبة التطور التكنولوجي في مجال المعلومات و الاتصالات من أجل تحقيق أهدافها و هو الذي نصبوا إليه لضرورة تحقيق التميز في خداماتنا من خلال ربط المستفيدين من طلاب و أساتذة باحثين بالمعلومات التي هم بحاجة إليها.

    إنه لشرف لنا أن نسهر على تقديم هذه الخدمة النبيلة و العمل الكبير لرواد المكتبة بمختلف فئاتهم و نعمل جاهدين كل حسب تخصصه و أن نكون في مستوى تطلعاتهم و أمالهم.

“وفقنا الله وإياكم لما فيه خير هذه الأمة وصلاحها “